منتديات حلى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات حلى

اهلا وسهلا بك يا زائر فى منتديات حلى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة من واقع مجتمعنا السعودي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ilove you
حلى فعال
حلى فعال
ilove you


عدد الرسائل : 251
علم بلدك : قصة من واقع مجتمعنا السعودي Female62
رقم العضوية : 22
نقاط : 5979
تاريخ التسجيل : 14/12/2007

قصة من واقع مجتمعنا السعودي Empty
مُساهمةموضوع: قصة من واقع مجتمعنا السعودي   قصة من واقع مجتمعنا السعودي Icon_minitimeالأربعاء فبراير 06, 2008 8:43 pm

--------------------------------------------------------------------------------

في كل ليل من لياليها الوردية.. كانت تطفئ أنوار غرفتها الصغيرة.. وتشعل شموعها الحمراء.. المزدانة بأجمل ألوان الياقوت والمرجان..
تجلس أمام شموعها.. تنظم عقدها الوردي.. تردد تمتمات شعرية تطرب لها الآذن..
تستلقي قليلا على الأرض.. تغمض عينيها.. تحلم بأجمل الأحلام..
وترجع مرة أخرى إلى أرض واقعها.. تفتح عينيها.. وتجلس ثانية أمام شموعها..
وسرعان ما تذوب هذه الشموع.. ويبدأ بزوغ فجر جديد.. حاملا في طياته التعب والشقاء..

رؤيا فتاة جميلة.. تتحلى بملامح ناعمة..
عيناها الواسعتين..
وفمها الوردي الصغير..
خصرها الرشيق..
وطولها الممشوق..
وشعرها الأسود الطويل الذي ترك حرا طليقا على تلك الأكتاف..

تعيش رؤيا مع عائلتها الصغيرة.. والدها (رامز) ووالدتها(زهراء)..
وأخوها الكبير(أحمد)وأخيها الذي يليها(عزام)..

عاشت رؤيا طفولة هادئة.. ومرت بفترة المراهقة مرور الكرام..
وهاهي الآن في عقدها الثامن عشر..
كانت تتمتع على صغر سنها.. بالرزانة في تفكيرها.. والهدوء في افعالها..
وكانت حياتها تسير بشكل روتيني.. إلا ايام الأعياد والإجازات..
فهي الآن في سنتها الأخيرة من الثانوية العامة..وكانت حياتها أشبه بالغمامة المؤكدة الزوال..
ولم تكن رؤيا من الأوائل في دراستها.. بقدر ما كانت من الأوائل في تربيتها وأخلاقها..
كانت كل يوم تقوم من الصباح الباكر.. ترتدي لباس المدرسة..
وتجمع شعرها وتضعه على أحد أكتافها.. وتنزل من سلم منزلها.. تسابق خطواتها..
تركب ما سيوصلها إلى باب مدرستها مع أبيها وأخيها عزام..
وبعد أن تقضي وقتا في مدرستها.. بين الممل والرائع.. والمضحك والجاد.. تعود إلى منزلها .. تصعد إلى غرفتها.. تبدل ملابسها.. وترتمي في أحضان سريرها.. وتنام نوما عميقا.. تصحو بعده على صوت والدتها الحبيبة..

الوالدة: رؤيا.. يالله الله يرضى عليك قومي.. يالله يارؤيا..

تتضجر رؤيا من تحت لحافها.. فحبها للنوم ينسيها ما لها وما عليها..
وتعود والدتها إليها ثانية وقد ارتفع صوتها وتملكها الغضب وبان ذلك جليا في صوتها..

الوالدة: رؤيا.. قومي أخرت الصلاة بما فيه الكفاية.. قومي

تقوم بعدها وقد ارتداها ثوب الكسل والخمول..
وبعدها تتوجه إلى مطبخ منزلهم.. وتتناول وجبة الغداء.. التي تؤخرها هي الأخرى باستمرار..
تعود ثانية إلى غرفتها.. وتبدأ في مذاكرة واسترجاع دروسها.. تمل كثيرا وتكتب بين طيات الورق (أحبك) ولكنها لا تعلم من قد يملك حروف تلك الكلمة.. فهي مجرد كلمة.. تتمنى أن تجد من يستحقها.. ويخرجها من روتينها المستمر..
وفي لمح البصر ينتهي ذلك اليوم.. وتذهب بعدها كي تنام.. لتستعد ليوم دراسي جديد..

وفي يوم من الأيام استيقظت رؤيا على صوت عزام المزعج..

عزام: رؤيا.. يارؤيا.. قومي.. نبغى نروح السووووق عشان العيد..
رؤيا: طيب.. أطلع برا.. وقفل الباب وراك.. بسرعة ):

وتتراجع خطوات عزام مبتعدا عن غرفة أخته وهو لا يزال ينادي عليها بصوت عال
(لا تأخرينا.. بسرعة تحركي..)
وبعد التضجر كما هو المعتاد منها تقوم.. وتستعد للذهاب مع عائلتها للتسوق.. فلم يعد على قدوم العيد إلا أيام..

وفي صباح ذلك اليوم الرائع.. تتسابق إلى مسامع الجميع تكبيرات العيد..
ياله من يوم سامي.. تتعالى فيه البسمات على الوجوه.. وترتسم ملامح السرور وتغمرنا البهجات..

وبدأت تلك العائلة الصغيرة بمشاركة المسلمين مراسيم الفرح.. وما زادهم سروا إلى سرورهم.. أن والداتهم تحمل بين أحشائها أخ أو أخت لهم..

وفي ليلة العيد.. بدأ المطر بالسقوط.. فخرجت رؤيا وأخوتها إلى حديقة منزلهم..
وأخذت قطرات المطر تداعب وجنتيها.. وعزام شيد من الطين قصرا وزينه.. وأحمد أخذ يلعب في بركة الماء التي خلفتها الأمطار..
أحست رؤيا بالبرد.. ففضلت الصعود إلى حجرتها..

دخلت غرفتها المظلمة.. والدافئة.. وإذ بأنوار هاتفها الشخصي تضئ..
فتحت رؤيا (الجوال) وإذ بها رسالة محتواها..
(كل عام وأنتم بألف خير.. تهنئة خاصة من أعماق قلبي.. بمناسبة عيد الأضحى المبارك)..
رؤيا: من رقمه ذا؟؟!! وحده من صحباتي؟؟!!
يا الله.. مصيري أعرف..

فكرت رؤيا في النوم فهي لا تملك خيارا آخر..
ولكن الفضول شل تفكيرها من ذا يكون صاحب هذا الرقم الغريب لأنها ولأول مرة تتعرض لهذا الموقف..
وفي منتصف تلك الليلة أصرت رؤيا على خطو تلك الخطوة وتتأكد فقط من هو صاحب الرقم..
وقامت بالاتصال عليه.. وفجأة أجابها شاب..
ألــــــــــــــــــو.. ألو ..!!!! ألو؟؟
ورؤيا تلتزم الصمت ولم تجبه.. وأغلقت الاتصال مباشرة..
عاود هو الاتصال ولكنها لم تجبه..
وهاهي الحيرة قد تملكت تفكيرها ( فلم تكن رؤيا تؤمن بالاتصال الخطأ)..
من ذا يكون صاحب هذا الرقم؟؟
وماذا يريد مني.؟؟
وكيف توصل إلى رقمي.؟؟
وكيف يعرفني؟؟
ونامت غريقة تلك الأفكار..

استيقظت صباحا.. ونزلت كي تتناول وجبة الإفطار مع أهلها..
ولكنه يوم إجازة وعائلتها جميعهم نائمين.. ولم تجد سوى أحمد الذي أمسك في يده (الريموت كنترول) وأخذ يتجول في كوم تلك القنوات..

رؤيا: صباح الخير..,
أحمد: صباح النور.. لا مو معقولة!! رؤيا كذا تصحى وحدها من دون ماحد يتعب معاها.. لا مو مصدق..
رؤيا: دمك خفيف..
أحمد: ألا تعالي ايش صار لك أمس؟؟
رؤيا: ايش صار؟!
أحمد: ماحد أرسل لك ولا اتصل فيك..؟؟
رؤيا: بسم الله.. اش دراك؟؟
أحمد: صاحبي اتصل عليه يعتذر وهو مفجوع.. خفت لا يكون احرجتيني معاه..
رؤيا: هو اللي أرسل صاحبك..؟؟ وليه..؟؟ ايش عنده..؟؟ و..
أحمد: إيه هذا صاحبي (ميلاد).. تفتكري يوم كنت مسافر على مكة.. وأخذت جوالك.. منه كان اتصالنا..
وما أديته خبر أنه لك.. وبس..
رؤيا: أهاااااااا..,
وابتسمت ابتسامه ساخرة وغادرت المكان..
وأمضت تلك العائلة أول يوم العيد في منزل جدهم..
والتقت رؤيا بابنة خالتها(أسيل)..
وكانت أسيل من اعز صديقات رؤيا فهي تعتبرها أختا لها.. فأخبرتها بالحدث الجديد الذي حدث معها..
وأرادت أن تريها الرسالة فأخذت حقيبتها فبدأت تبحث عن جوالها بين كومة الأوراق والمفاتيح الموجودة بداخل تلك الحقيبة السوداء اللون..
ولكنها لم تجده..
رؤيا:أسيل تصدقين نسيت جوالي بالبيت..
أسيل: خلاص يابنت الناس صدقتك ومو لازم تثبتي لي بالأدلة والبراهين.. خلاص ياشيخة..
رؤيا: لا مو كذا.. أفرضي واحد من أخواني الملاقيف دخل غرفتي وفتش بجوالي وشاف رسالته لي؟؟
أسيل: بلا هبل فديتك.. اللي يشوفك يقول مرسل لك معلقة من معلقات عنتر.. كلها على بعضها تهنئه بالعيد.. مايحتاج خوووف..
رؤيا: الله يستر بس..
أسيل: رؤاتي عيوني انتي مكبرة الموضوع وهو ولا شيء قومي خلينا نشوف ايش صار مع عشاهم..
رؤيا: نفسي أفهم أنتي ليه دايماً متذمرة.. يالله قومنا فديتك..

وعند عودتها إلى بيتها.. وعندما توجهت إلى حجرتها وبدأت تفتيش جوالها لم تجد شيئا..
وأدركت في هذه الأثناء أنها غلطة ولا يمكن أن تستمر..
ولكنها تفاجأت وهي تمسك جوالها برسالة كتب فيها..
(( عذرا لما بدر مني.. لأني لم أعلم أن الجوال ليس بحوزة أحمد.. أرجو المعذرة..))
ابتسمت رؤيا.. وقامت بالرد برسالة أخرى..
((فهمنا الموضوع.. وما صار شي..))..
وبعدها بدقائق إذ بأنوار جوالها تتتابع.. وإذا هو اتصال من ميلاد..
ترددت كثيرا هل أجيبه .. أم لأ؟؟؟
رؤيا: ألو..,
ميلاد: السلام عليكم..
رؤيا: وعليكم السلام.. نعــــــــــــم؟؟
ميلاد وبأسلوب جاد: أنا حبيت بس اتأسف إذا كنت سببت إزعاج..
رؤيا: أممممم .. لا عادي.. وأنا كمان آسفة على اتصالي في البداية بس حبيت اتأكد من صاحب الرقم الغريب عني..
ميلاد: وتأكدتي؟؟
رؤيا وهي مستثقله دمه: أيوه تأكدت .. عندك شي ثاني؟؟
ميلاد: آسف لإزعاجك.. (حس أنه ثقيل)
رؤيا وقد تملكها شعور غريب خوفا أن ينهي المكالمة: لا عادي..
عندها أحس ميلاد بأن المجال أمامه مفتوح.. وأن لهذه الفتاه فراغ كبير في حياتها.. وقلبها..وكان واضحا من أسلوبها ..
ومن غير قصد منه.. فقد أصاب في مقتل..
وبدأ يتحدث لها عن صداقته مع أحمد أخيها.. واسترسل كثيرا في الكلام معاها وكأنه يعرفها مسبقا..
وهي تلزم الصمت معجبة بشدة بأسلوبه المازح الساخر.. وصوته الرجولي الباهر.. وتفكر في هذه الصدفة الغريبة.. وهذا الشخص الجديد الدخيل على حياتها..
من البداية ومن أول كلمة تفوه بها.. أحست رؤيا بأنها قد وهبته صادق حبها.. وجل اهتمامها.. فكيف لو استمرت معه أكثر..
وهي بأشد شوقها لكي تسمع المزيد منه..
وكان يسألها كثيرا ويود منها التحدث.. ولكنها كانت تفضل السكوت.. فأن الكلمات تتداخل في حضرته..
وتصبح عباراتها ساذجة بلا معنى.. لأن خجلها منه قد غلب جرئتها في إكمال طريقها الذي كانت تعلم في قرارة نفسها أنه طريق خاطئ..
ويقطع ميلاد سكوتها المميت..
ميلاد: الا تعالي.. أنتي اسمك رؤى أو رؤيا؟؟!!
يسألها باستهبال.. بس وده يسمع صوتها..
رؤيا: والله اللي يعجبك ناديني فيه..
ميلاد: مآخذها على قد عقلها.. رؤيا أحلى..,
رؤيا: أهاا.. وأنا أسمي رؤيا..
مسكينة ملخبطة.. وهي بموقف لا تحسد عليه.. فلا حد يلومها على تناحتها..
ميلاد: وقلتي لي بأي صف تدرسين..
رؤيا: ليه كل هذي الأسئلة.. أنت حكيني عن نفسك بعدين اسألني..
ميلاد: طيب بشويش لا تدفين.. هههههههههههه
ضحك ميلاد سبب لرؤيا الاحراج والزمها الصمت اكثر مما هي عليه..
ميلاد: طيب.. أنا قلت لك إني صاحب أخوك أحمد..
رؤيا: يعني أنت لسا طالب بالجامعة..
ميلاد: أيوووووووووه..
رؤيا: لا تقولي سبب تأخرك بالجامعة أنك ماقدرت تتأقلم مع أي تخصص زي السيد أحمد..
ميلاد: تقدري تقولي..
رؤيا: وتخصصك لغة انجليزية كمان..
ميلاد: أيوه وهذي آخر سنة لي.. دعواتك..,
رؤيا: الله يوفق الجميع..
ميلاد: طيب وانتي بأي صف..؟؟
رؤيا: ذي آخر سنه لي بالثانوية..
ميلاد : ما شاء الله.. والله وكبرتي يا رؤيا..,
طيب بأي تخصص علمي والا أدبي؟؟
رؤيا: كبرت؟؟!! ليه من متى تعرفني..
ميلاد: أفتكرك زمااااان .. لمن كان عمرك 7 سنوات .. أو حاجه زي كذا..
لمن كان شعرك الناعم طول الوقت على عيونك..
رؤيا: أوف.. أوف ..
ميلاد: طيب ياذكية أنا وأخوك أصحاب من زمان.. من يوم كنا سوا في حارة وحده.. بإختصار من صغرنا..
رؤيا: لا يكون انت صاحبه الشرير المتوحش..
ميلاد: هههههههههه شرير! .. أيوه أنا ذاك الشرير..
رؤيا: معليش على التعبير البايخ.. بس هذا انطباعي عنك زمان..
ميلاد: لا مو مشكلة .. الا ما قلتي لي علمي والا أدبي..؟؟
رؤيا: إحزر..
ميلاد: أممممممم علمي!!
رؤيا: شاطر.. شاطر
ميلاد: يوه أنا أكره كل الشاطرين.. لا يكون أنتي من البنات اللي يبكون على النص درجة إذا فاتتهم؟؟.
رؤيا: هههههههههههه لا مو لدرجة ذي..

وانقضى بهم الليل وهم على مثل هذا الكلام من الحديث المتناثر.. كبدايات للتعارف..
وكان ميلاد حينها سعيد بمعرفة هذه الفتاة على الرغم بأنه كثير الصداقات.. وهو واسع المعرفه بالحسنوات..
لكن كان لهذه الطفلة البريئه (حتى وأن كانت كبيرة في سنها) بالغ الأثر في نفسه..

وهي لا ريب فقد تملكها هذا الشاب من البداية..
وعندما بدأت خيوط الشمس الذهبية تتسلل إلى حجرة رؤيا.. بدأت بالارتباك..
رؤيا: ميلاد معليش أنا مضطرة أقفل..
ميلاد: طيب.. ممكن أطلبك طلب..
رؤيا: أطلب..!!
ميلاد: وتنفذينه..؟؟
رؤيا: إذا كنت أقدر..
ميلاد: لا ما يحتاج له مقدرة .. هو سهل بالمره..
رؤيا: طيب أطلب وأشوف أقدر وإلا لأ !!
ميلاد: ممكن تكررين اتصالك.. وما تقطعيني؟؟
رؤيا: هااا؟؟
مادري..!!
إن شاء الله..
أشوف..
يالله مع السلامة ذحين..
ميلاد: الله يحفظك .. مع السلامه..
استنى اتصالك..

أغلقت رؤيا هاتفها.. وأخذت نفساً عميقاً ..
وهي في تلك اللحظات الهادئة.. والمشاعر الغريبة التي قد خالجت شغاف قلبها.. إذ بتأنيب الضمير يؤنبها..
وإذ بها تتندم.. وتتحسر على ما فعلته.. حتى وأن كان رائعاً..
وبدأت دمعاتها تسقط من عينها حتى بللت وسادتها..
جددت رؤيا حينها توبتها .. وأجزمت على أنها لن تكرر هذه الحركة أبدأ..
ولكن ميلاد..
ماذا تفعل.. فهي أحبته.. ومن أعماق قلبها..
......
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الملكه دودو
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
الملكه دودو


انثى
عدد الرسائل : 5851
العمر : 31
أعز أصدقائك : الجميعـ دون استثناء
العمل/الترفيه : طالبة..
الهوايات : النت والسباحة والفلة
علم بلدك : قصة من واقع مجتمعنا السعودي Female62
رقم العضوية : 1
اذكر اللهـ : قصة من واقع مجتمعنا السعودي Image012
نقاط : 7350
تاريخ التسجيل : 30/10/2007

قصة من واقع مجتمعنا السعودي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة من واقع مجتمعنا السعودي   قصة من واقع مجتمعنا السعودي Icon_minitimeالخميس فبراير 07, 2008 2:43 am

مشكورة خيتو على مواضيعك الأكثر من رووووووعة
واتمنى منك المزيد ياخيتو
وتقبلي مروري
الملكه دودو :queen:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hala2007.ahlamontada.com/index.htm
meme-moon
حلى مميز
حلى مميز
meme-moon


انثى
عدد الرسائل : 2226
العمر : 30
أعز أصدقائك : عارفـيــنــ نفسهمـ مايحتاجـ اقووولــ..
العمل/الترفيه : طاالبة...
الهوايات : النـت والفلة والضحكـ ههه..
علم بلدك : قصة من واقع مجتمعنا السعودي Female62
رقم العضوية : 3
اذكر اللهـ : قصة من واقع مجتمعنا السعودي 6c3efa10
نقاط : 6022
تاريخ التسجيل : 30/10/2007

قصة من واقع مجتمعنا السعودي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة من واقع مجتمعنا السعودي   قصة من واقع مجتمعنا السعودي Icon_minitimeالخميس فبراير 14, 2008 12:55 pm

شووكررا ياعسل عالقصــة...

وتقبلوا اجمل تحياتي...
meme-moon
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة من واقع مجتمعنا السعودي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حلى :: حلى الأدبي :: منتدى القصصـ والرواياتـ-
انتقل الى: